سميَة جل الصبار المنخفضة جداً تجعله فعالاً في علاج الحرقة تلك .

• دراسة في عام 2014 في جامعة كامبريدج على نباتات الطماطم التي طليت بجل الصبار واظهرت تلك التقارير على ان الغلاف  المطلي نجح في منع نمو البكتيريا المضرة للخضراوات .

• كما تم العثور ايضاً على نتائج مماثلة على التفاح . وهذا يدل على ان جل الصبار لديه القدرة على بقاء الفواكه والخصراوات طازجة ويغني على الحاجة للمواد الكيميائية الخطرة التي تحافظ على عمر المنتجات .

• دراسة للمجلة الأثيوبية في علوم الصحية  عام 2014 ، توصَل الباحثون بأن مستخلص الصبار آمن وفعال في غسول الفم عوضاً عن المواد الكيميائية في ذلك ، إذ ان المكونات الطبيعية لنبات الصبار تشمل على جرعة صحية من فيتامين C الذي يمكن ان يوفر الراحة إذ كنت تعاني من نزيف اللثة او تورمها ، وايضا مكافح قوي ضد تسوس الأسنان .

• دراسة للمجلة الدولية للعلاج بالنباتات تفيد أن تناول معلقتين من عصير الصبار كل يوم يمكن ان يساعد في انخفاض نسبة مستوى سكر الدم للأشخاص المصابين بالسكري من النوع 2 . وتم تأكيد هذه النتائج في اختبارات اخرى استخدمت بها خلاصة اللب للصبار .

  

• لكن  بالنسبة للأشخاص المصابون بداء السكري الين يستخدمون أدوية خفض الجلوكوز يجب عليهم توخي الحذر عند تناول الصبار ، لان تناول الصبار بجانب هذه الأدوية يمكن ان يخفض مستوى سكر الدم الى مستويات خطيرة .

• يعتبر الصبار مليناً طبيعياً ، ومجموعة ابحاث من الدراسات في فوائد عصارة الصبار للمساعدة في عملية الهضم .

• اجرى فريق علماء من النيجيريين دراسة على فئران وتبيَن ان هلام نباتات الصبار النموزجية  قادرة على تخفيف الأمساك لدى الفئران ، لكن دراسات اخرى اجراها عدة معاهد وطنية لصحة خالف تلك الدراسات السابقة . حيث كشفت عن نمو ورم للأمعاء الغليظة لفئران المختبر .

• في عام 2002 طالبت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية بأزالة جميع منتجات مليَن الصبار دون وصفة طبية .

• Mayo Clinic (مجموعة طبية وبحثية لا تهدف إلى الربح ) توصي بأستخدام الصبار كـعلاج للأمساك ، لكن بكميات ضئيلة .

• ان كنت تعاني من التهاب القولون او البواسير ، لاينصح بتناول الصبار . لأنه يمكن ان يسبب تقلصات شديدة في البطن والأسهال .

• يمكنك استخدام جل الصبار للحفاظ على بشرتك وابقائها رطبة ونقية ، قد يعود السبب بأن هذه النبتة تنمو في المناطق الجافة الغير المستقرة وتحافظ على البقاء في ظل هذه الظروف القاسية . وتخزن اوراقها المياه الى جانب مركبات خاصة تسمى الكربوهيدرات مما تجعلها مرطباً جيدا لوجه الأنسان ومسكن للألم .

• نظريات جديدة  في الطب البديل نشرت ادلة في الخصائص العلاجية (للألودين إميودين) وهو مركب خاص في اوراق هذه النباتات اوضح بها الباحثون انها تظهر امكانية في ابطاء نمو سرطان الثدي ، ومع ذلك تحتاج الى دراسات اوسع لتعزيز هذه النظرية .